وفي نبطيةِ العنو ... (دِ) خَـتْمٌ من معانيها
حباها ربُّنا عقلا ... يـجودُ بـخير ما فيها
إذا ما استُودعتْ وِدّا ... فقولوا مَـنْ يوافيها؟
بـحسنِ القول ثم الفعْـ ... (لِ) فازدانتْ مراميها
هي التغريدُ في الأطيا ... (رِ) تشدو في أغانيها
هي الحسناتُ في الأشعا ... (رِ) صدح في لياليها
تراها كفكفت دمْعا ... وما جفَّتْ مآقيها
وصفتُ ولا يفي وصفٌ ... تعالى الله باريها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق