الخميس، آب ٢٤، ٢٠٠٦

وادي موسى


قرأت في صور البترا حكاياتي = وبللتها من الأشواق دمعاتي

كأنني ألف عام ما حللت بها = ولا تخيلتها في الحب مرساتي

إذا رنوت إليها قال قائلها= تعال غص بي وعانق شوق ذرّاتي

هنا الأحبة منذ البدء قد زرعوا=بذور مجدٍ نمت بالعزّ غاباتِ

بتراءُ عهد الوفا والحبّ نحمله = لما مضى مثلما للمُشرق الآتي

هناك ٣ تعليقات:

الملا ابن قنب الهندي يقول...

great !!!
صورة جميلة جدا
لمن تبدو الشوارع خاليه
اين الناس؟

العنود النبطيه يقول...

كان الوقت ظهرا .. في عز الحر ( كما نقول نحن ) فهل تتوقع اناسا يسيرون لتصب الشمس سياطها اللاذعة على رؤسهم التعبة!!!
ستراهم في الصورة المقبلة يا صديقي:)

الملا ابن قنب الهندي يقول...

انتظر الصور بشغف و لكن عندي رجاء...
الصور الحيه افضل
اقصد الصور التي ترسم حياة الناس و اشخاصهم في وادي موسى معبرة اكثر و تنقل لمحبي الاطلاع على الثقافات المختلفه مثلي شيء منها
المدونه بدات تغنى بالمواضيع الجميله
كل تحياتي و تشجيعاتي عنود